الطفلة و. خ. ح
فقدت والدها ومنزلها في الحرب على غزة، وتعيش حتى اليوم مع والدتها وإخوها في خيمة باردة لا تعرف فيها معنى الأمان.
اهدى دعمك لمن تحب